Jump to content

User:Suzan gamal

From Wikipedia, the free encyclopedia

السلالة الزنجية (السوداء)

مميزاتها :

1-البشرة الداكنة

2-الانف العريض                                                        

3-الشعر الاجعد

4-الشفاه الغليظة                                                   

نسبتها :

تبلغ حوالى 10% فقط من جملة سكان العالم

توزيعها:

تنتشر السلالة الزنجية فى قارات العالم المختلفة حيث:

*تتركز فى افريقيا خاصة قرب دائرة الاستواء ويمثلون:

-70%من سكان افريقيا                                                 -75% من زنوج العالم

*توجد في

_اسيا (جنوب شرق الهند)

_استراليا

_اووربا ا: صبحوا يمثلون نسبة كبيرة من سكان اوروبا وحصلوا على جنسية هذه اللدول

_الامريكتين: اتوا من افريقيا بعد ان تعرضوا للهجرات الاجبارية ضمن تجارة العبيد التى كانت سائدة فى الماضى وذلك للعمل فى مزارع القطن وقصب السكر والتبغ التى انشاها الاوروبيون فى الامريكتين

من اقسامها :

(1)الزنوج السودانيون

(2)البانتو

(3)النيليون الحاميون

(4)الاقزام

(5)البوشمن والهنتنوت

  السلالة الصفراء (السلالة المغولية ) :

.السلالة الصفراء تتميز بالبشرة الصفراء و العيون المنحرفة و لون الشعر الاسود المسترسل , و يوجد عدد كبير من الجنس المغولي في دول العالم المختلفة بنسبة تزيد عن 40% من جملة عدد سكان العالم ز ذلك لان النسبة الكبري من سكان الصين و دول شرق و جنوب شرق اسيا هم من السلالة المغولية الصفراء

.تتركز السلالة الصفراء في قارة اسيا في دولة الصين ,اليابان , كوريا , منغوليا , جنوب شرق اسيا و توجد ايضا في كندا و سيبيريا و من اقسامهم : 1- الاسكيمو في شمال كندا , 2- الهنود الحمر في الامريكتين , 3- جماعة التجنوس في سيبيريا

 السلالة القوقازية (البيضاء) : . تتميز بالبشرة البيضاء الوردية و الشعر المتموج و الشفاه الرفيعة

.تبلغ نسبتها حوالي 50% من جملة سكان العالم

. تنتشر في كل قارات العالم في : اوروبا , امريكا الشمالية , امريكا الجنوبية , استراليا , اسيا . افريقيا : يتركزون في شمال الصحراء الكبري في الدول العربية كما في مصر و ليبيا و تونس و الجزائر و المغرب

. من اقسامها : 1) مجموعة سكان حوض البحر المتوسط : ينتمي لها العرب و كذلك عدد كبير من سكان جنوب اوروبا , 2) المجموعة الالبية : هم سكان غرب و وسط اوروبا , 3) المجموعة النوردية الشمالية : ينتمي لها معظم سكان دول شمال اوروبا

اما الان :

انصهرت السلالات و اختلطت الصفات الطبيعية و التي تميز كل سلالة عن الاخري فلا يوجد في الوقت الحاضر ما يعرف بالسلالة النقية الا في :

الاسكيمو في صحاري تندرا الباردة في شمال كندا و الهنود الحمر في غابات امريكا الجنوبية و جبالها و كذلك الاستراليون الاصليون و غيرهم. نستخلص مما سبق : ان اصل السلالات البشرية اصل واحد و ان الاسس التي تم علي اساسها التقسيم هي اسس ظاهرية و ليست ظاهرية و ليست جوهرية و لا توجد سلالة اكثر ذكاء من سلالة اخري او اكثر منها قدرة علي العمل و الابداع .

عادات و تقاليد شعوب  العالم

مقدمة:

في حياتنا الكثير من الأمور التي اعتدنا على وجودها بشكلٍ أو بآخر، رغم أنّ هذا الوجود كان غير مبرر في كثير من الأحوال، ولو نظرنا حولنا جيداً، لنظرنا إلى بعض الأمور التي لا يمكن أن نتخلى عنها، على الرغم من أنها أصبحت من القدم، وما عاد لها أي جذر في حياتنا اليومية على وجه الخصوص، وهذه الأمور على الرغم من قدمها، وغرابتها في أكثر الأحيان إلّا أنّنا اعتدناها، حتى أصبحت جزءً لا يتجزأ من حياتنا على الإطلاق، والناظر في التاريخ يجد أن الحديث عن هذه الأمور دون غيرها قد جعلها محور اهتمام بشكلٍ أو بآخر، ولو رأيت أحد المغتربين لوجدت أنه من أكثر الأمور التي يحب أن يلتزم بها هي تلك الأمور التي أحبها في صباه، وكانت في حياته منهاجاً، وروحاً وقلباً على الدوام، والحديث اليوم لا يقتصر عن مجموعة من الأمور التي ما زلنا نتعامل معها أو نستذكرها، ولكننا سنتحدث عن تاريخ عريق لوطن بأكمله، ففي كل منطقة تتجلى لك بعض الأمور التي لا يمكن للإنسان أن يستغني عنها، أو يحيد عن دربها، وأي تغيير يحدث فيها قد يعرض صاحبها للاستهزاء، وربما أكثر للحديث الجانبي المزعج، الذي قد يطيح بسمعتك أو بشرفك أو ما إلى ذلك.

اهمية العادات و التقاليد:

وللعادات والتقاليد أهمية عظيمة في حياتنا، قد لا نشعر بها، خاصة أنّنا لا نهتم بكوننا نحمل هوية محددة، ولكن عندما ننظر إلى الواقع الملموس من حولنا، نجد أن كل الشعوب التي تحيط بنا تحاول قدر المستطاع التمسك بالمعتقدات والتقاليد التي تربت عليها، وهذا ليس لشيء إلّا لأهميتها العظيمة، فلو نظرت إلى المجتمعات التي تخلو من أي التزامات وما شابه، لعرفت أنه من المهم التمسك بمثل هذه الأشياء، وعدم الاستغناء عنها مهما كلّف الأمر، ومن أبرز النقاط التي توضح أهمية العادات والتقاليد ما يلي:

ترسم العادات والتقاليد شخصية الفرد، وتجعلنا نفرق بين الأشخاص حسب الانتماء أو المكان الذي أتوا منه.

تجعلك تستشعر أهمية أن يكون لك وطناً خاصاً بك، فهذا بحد ذاته أمرٌ يجب عدم الاستهانة به.

الاستعانة بتاريخك وتقاليدك وعاداتك تجعلك أفضل الأشخاص وأكثرهم حظاً لأن لديك ما تحدّث به أبناءك عند الكبر.

ما الفرق بين العادات والتقاليد: إنّنا نجد أن غالبية الأفراد يميلون إلى اعتبار اللفظين مشتركين لمعنى واحد وهو الأمر القديم، الذي لا حداثة فيه، وهذا سبب وجيه، وراجع إلى ارتباطهما الوثيق دوماً، وفي كل مجالات الحياة، فلا نكاد نذكر اللفظ الأول حتى نتبعه باللفظ الآخر، وإن كانت العادات هي مجموعة الأمور التي اعتدنا على القيام بها منذ الصغر، وهي راجعة إلى ما قام به الآباء والأجداد على امتداد حياتهم بشكلٍ كبير، أما التقاليد، فهو الموروث الثقافي الذي ورثناه عن الآباء القدامى، وأصبح بالنسبة إلينا كالكتب القديمة أو المراجع، نعود إليها عند الحاجة، ومن أهم الأمور التي عانينا منها في الآونة الأخيرة إلى الاضطرار إلى تبرير كافة التصرفات التي تصدر منا للأبناء تحت مسمى العادات والتقاليد، وإن كنّا نتبعها بدون وعي، ونحن حتى لا نعلم أصلها، وفصلها، فوجدنا بعض الأبناء الذين يتكبرون على هذه المعاني السامية بحجة الانفتاح التكنولوجي والتواصل مع الآخرين، وهذا الأمر لا يمكن أن يخالف العادات والتقاليد في شيء، فالأهم من كل ذلك أن تكون قادراً على التواصل مع الحداثة والقدم بدون أن تضر نفسك، أو تقلل من شأنك، أو يصدر عنك أي فعل يسيء لمعتقداتك وتفكيرك، ويجعلك تنحرف عن مسارك الذي يفترض أن تسير عليه طوال حياتك

عادات و تقاليد الهند:

لكل مجتمع حول العالم عادات وتقاليد ، ينفردون بها عن غيرهم ، فهي تعبر عن أفكارهم و معتقداتهم ، ورثوها عن آبائهم و أجدادهم ، و هي مميزة لطريقة معيشتهم ، ولا يحق لنا الحكم عليها ، فالهند واحدة من المجتمعات ، التي تتعدد فيها المعتقدات و التقاليد ، التي تميزها عن غيرها من المجتمعات .

الزواج في الهند يقوم على أساس خطبة العريسين منذ الصغر ، فالعريس لا يستطيع أن يختار عروسته بنفسه ، بل يكون مجبراً عليها ، لأنه عندما يختار عروسته بنفسه تغضب عليه الآلهة و لا يبارك زواجهما .

لباس المرأة في الهند يسمى الساري ، وهو عبارة عن قطعة قماش ، يتم لفها بطريقة معينة ، ويكشف أجزاء من جسمها ، أما في فصل الشتاء فيتم صنه معطف من القماش و يلبس فوق الساري ليقي المرأة من البرد .

لا يجوز تناول الطعام قبل مباركة الآلهة ،حيث يتم حمل الطعام إلى المحراب و الصلاة عليه ، ويترك لمدة عشر دقائق عندها ، ويتم إخلاء الغرفة ، وبعد مرور عشر دقائق يأتي الشخص ،ويخرج الأكل ، فالآلهة قد قامت بأكل لقمات منه وباركته .

أما عن حرق جثث الموتى فهو شائع بين الهنديون ، فعند موت الشخص يتم حرق جثته ، وتحويلها إلى رماد ، ونثر الرماد في البحار ، وبذلك يكون قد مات ، وعاش حياة أخرى بسلام .

ينتشر بين أفراد الهند العديد من العادات و التقاليد المختلفة ، التي يقتنعون بها بناءً على معتقداتهم ، التي يؤمنون بها ، ولا يجوز لنا كمتعرفين على هذه العادات والتقاليد الاستهزاء بها ؛ لأنها تنقل أفكار شعب بأكمله .

عادات و تقاليد اليابان:

تتميّزُ اليابان بمجموعةٍ من العادات والتقاليد التي تعكس طبيعة مجتمعها، ونوعية الثقافة الخاصة به والمُكتسبة من الحياة الزراعيّة التي تُمثّل التكامل بين المجالات العامة والخاصة، ومهما كانت طبيعة المظاهر والنتائج المترتبة على الثقافة اليابانيّة سلبيّة أو إيجابيّة، إلّا أنها جميعها تعكس طبيعة الحضارة عند اليابانيين في العديد من المظاهر؛ مثل التوجهات الاجتماعيّة عندهم، وتجنّب التعبير عن مشاعرهم، والغموض في توضيح أفكارهم.

عادات التحيّة:

يُعدّ الانحناء من أشهر وأهمّ طُرق التحية في اليابان؛ فينحني اليابانيون عند التكلم في الهاتف من أجل تقديم التحية للشخص الذي يتحدثون معه في الطرف الآخر. ويُشار إلى أنّ استخدام المصافحة في التحية ليست من العادات المنتشرة في اليابان، ولكنها مقبولة عند التعامل مع الأفراد من الأجانب وبين النساء والرجال، كما أنّ اليابانيّين يتجنّبون التقبيل أو العناق أثناء تقديم التحية

دِقّة المواعيد:

يهتمّ اليابانيون بالزمن والوقت؛ فتُنفّذ جميع مهام ونشاطات الياباني وفقاً لجدول مرتّب ومواعيد مُحدّدة مسبقاً، ولذا فإن الوصول إلى موعدٍ ما بعد الوقت المتفق عليه يُعدّ عملاً غير لائق، وفي حال حدوث أي حادث يمنع الوصول إلى موعد الاجتماع أو اللقاء، فيجب على الشخص المُتأخر الاتصال بسرعة وتقديم الاعتذار المناسب، وتحديد وقت جديد للاجتماع أو الوصول إلى اللقاء.

ثقافة الطعام:

تُعدّ ثقافة الطعام والغذاء من الاهتمامات الأساسيّة عند الشعب الياباني؛ حيث يعتمدون في طعامهم على تناول الحبوب مثل: الأرز، واللحوم مثل الدجاج والبقر، والكائنات البحريّة مثل الأسماك، كما يتناول اليابانيون الخضروات الموسميّة، والحليب ومشتقاته. وغالباً ما يستخدم اليابانيّون العيدان المصنوعة من الخيزران في تناول طعامهم، في حين أنهم يأكلون الوجبات السريعة والسوشي والخبز بأيديهم، كما يستخدمون أدوات المطبخ العادية كالملاعق والسكاكين عند تناولهم وجبات الطعام ذات الأصول الغربيّة. ومن عادات الطعام اليابانيّة التي تدل على حُسن التصرف حمل أطباق السلطة والشوربة والأرز باليد اليُسرى؛ حيث إنّ اليابانيين يتناولون طبق الشوربة بشكلٍ مباشر دون استخدام الملاعق.

لعقائد الدينيّة:

لا يهتم سكّان اليابان بالأمور والمعتقدات الدينيّة؛ إذ إنّ أغلبهم لا يتبعون ديناً مُحدداً، إلا أنّ الديانتين الشينتويّة والبوذية ما زالتا تنتشران بين اليابانيين، وهاتان الديانتان تُشكّلان ثقافة المجتمع في اليابان، وتُعدّ الشينتويّة ديانة يابانيّة تقليديّة، تعتمد على ممارسات روحيّة قديمة، وأثناء القرنين السابع والسادس للميلاد انتشرت الديانة البوذيّة في المجتمع الياباني نتيجةً لتأثره بالمجتمع الصيني، فتقبّلَ اليابانيون الديانة البوذيّة دون تخلّيهم عن الديانة الشينتويّة، وظلّت الديانتان تتعايشان معاً حتّى هذا اليوم.

تقاليد الزواج:

تتميّز اليابان بتقاليد زواج خاصة بها؛ حيث يَفصِل نظام الزواج الياباني بين مُلكية الزوجة وزوجها؛ أي أنّ أملاك الزوج تبقى منفصلةً عن أملاك زوجته بعد زواجهما، ويتمّ الزواج غالباً بالاعتماد على طريقة الوساطة في الزواج؛ أي أسلوب الخاطبة في المجتمع العربيّ، ويجب على وسيطة الزواج مراعاة أمور رئيسة؛ مثل: عُمر الزوجين، والحالة الماليّة والاجتماعيّة لكلا العائلتين، أمّا تقاليد الزواج الياباني فتُطبَّق في معبد للشنتو، وتبدأ بتناول العروس وعريسها مشروب الساكي وهو المشروب المصنوع من الأرز، ويُعدّ المشروب اليابانيّ الوطني، أمّا باقي مراسم الزواج فتكون في إحدى القاعات المُتخصصة بحفلات الأفراح

العلم :

العلم هو نبراس الحياة، وهو النور الذي تستضيء به البشرية وتستدل به على طريقها، وبه تتبدد ظلمات الجهل والتخلف، وتتقدّم الأمم في أخلاقها وفي شؤون حياتها، كما حثّ الإسلام على أهمية العلم في الكثير من الآيات والأحايث النبوية الشريفة، قال تعالى: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) [الزمر: 9]. سنتناول هنا الحديث عن آثر العلم على الفرد والمجتمع.

أثر العلم على الفرد والمجتمع يساعد على النهوض بالأمم:

 والعلم يقضي على الرجعية والتخلّف والأميّة والفقر وغيرها من الأمور التي تؤخّر الأمة. يحقق الرفاهية للفرد والمجتمع، من خلال الأبحاث العلمية والتطوّر في معدات الحياة المختلفة التي تُسهل الحياة وتجعلها أكثر مرونة. يتعرف الفرد من خلاله على الحضارات والشعوب الأخرى، ويرقى بالمجتمع ويفوق على المجتمعات والثقافات الغربيّة، ويّخلص عقل الفرد من الأوهام والخيالات الكاذبة. يساهم في تحسين الوضع الاقتصاديّ للفرد، من خلال توفير الوظائف في المجالات المختلفة. يزيد من فرص الاختراعات والإبتكارات للآلات والمعدات، مما يقلل اعتماد المجتمع على الدول والمجتمعات الأخرى للحصول على هذه الصناعات والمعدات. يقرب العبد إلى ربه، ويتخلّص من الاعتقادات الباطلة، فكلّما زاد الفرد علماً زاد يقيناً وتفكّراً بخلق الله وقدرته في هذه الكون. يحدّ من انتشار الأمراض والأوبئة، وذلك من خلال مساهمة العلم في تطوير العديد من الأدوية، والأجهزة التقنيّة الحديثة التي تكشف الأمراض بشكل مبكّر، فبالتالي يوفّر حياة صحيّة سليمة للفرد والمجتمع. يقوي من قدرة الناس على الاتصال والتواصل فيما بينهم، حيث يساهم العلم في التقليل من العناءات التي يواجهها الشخص عندما كان يريد التواصل بالآخرين، وقد كان للعلم دور كبير في تطوير التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتّصال المختلفة والتي قلّلت من الوقت والجهد والأموال اللازمة للسفر والتنقل. يسهم في نشر الثقافة والمعرفة بين مختلف الشعوب، كذلك يفتح الطرق لتبادل المعلومات والاختراعات بين الشعوب المختلفة، ومن أبرز هذه الاختراعات شبكة الإنترنت، والأجهزة الذكية، والحواسيب، التي حولت العالم إلى قرية صغيرة. يحتاج العلمُ إلى الصبر والتعب والمشّقة ومجاهدة النفس من أجل الوصول عليه، وبالرغم من هذه المشقّة الكبيرة، إلّا أننّا نجد الكثير من العلماء والخبراء الذين خرجوا من هذه المشقة، فكلما زادت مشقتهم وتعبهم زاد علمهم ووصولهم إلى الأفضل والأحسن، أمّا لو جاء العلم بيسر وسهولة بدون تعب فسوف يذهب بسهولة بدون فائدة.

 

؟